كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    نظرت حولها ,

    بينما كانت تروي الود في زرعها

    تعجبت !!

    من أين تأتيها العناكب ,

    لم تفكر طويلا,

    حملت الأصيص ألقت ما به خارجا.
    تحتاج متصفحا لها أستاذة ؛ فلا تجعليها تنتظر !!
    مودتى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كمسٍّ ترجفيننى ..
    لا يعادله سوى حضورك ،
    ولا يقاسمه سوى صورة لملاك ،
    وترنيمة نجوى ..
    تنحلُّ جذوعُ أوردتى لها ؛
    فتساقط رطبَ حنيني

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    فى جنح الظلام سجدت
    خر قفصي الصدري
    معلنا" تمرده
    فكانت صرختي المدويه
    ياااا الله
    تابعت صلاتي بعيوني

    ما أجمل هذه القصة
    الله عليك سحر الخطيب
    هيا .. خذيها إلى القصة القصيرة جدا
    لأنها روعة .. !!
    لن أكثر ، و لن أتكلم فيها و تقنيتها

    كونى بخير

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    فى جنح الظلام سجدت
    خر قفصي الصدري
    معلنا" تمرده
    فكانت صرختي المدويه
    ياااا الله
    تابعت صلاتي بعيوني

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فى عباءة حزني
    أتشرنق ،
    ململما كل خرائط الرحيق
    كطائرِ بطريق ،
    هزمته الشواطىء ،
    وطحالب المساء المراوغة ،
    وأنجبته محنةُ انحسارك ،
    صدفة تتهادى ..
    على ذراع الريح ،
    تتخبطها أجنحةُ التلاشي ،
    لجزر البكاء !

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    ظلت صامته , تنظر بعجب.

    لمن حملتهم على أعناقها.

    الأن يريدون تقسيم أرضها,

    لم تتردد , نفذت رغبتهم .

    حين استقروا بحجر الأرض,

    ألقت حجرا صوان على رؤوسهم.

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    تغافلوا إن شئتم، أنا لست من المغفلين.. أتغافلكم، إن كنتم من المغفلين، سأروي لكم قصة جدتي المسكينة، هي ليست غبية، لكن تتغابى فى بعض الأحيان، وتلك المصيبة .....!!
    التعديل الأخير تم بواسطة طارق الايهمي; الساعة 08-05-2010, 15:28.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هناك في الأعظميةيرمم ما بقى منها
    ألا تسمعون نشيدا قادما
    وصوتا كدفق هادر للنيل فى موسمه
    انظروا هذىصفوف النخل تؤوب خلفه
    و الطير على شواشيها تطلق رسائلها للسماء !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الأمير الذي يسحب الأرض من بين أقدام أصحابها
    يشد الصبي لجذع قسوته
    يجلد فيه البراءة
    كما يجلد أبا أمام ذراريه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مبعوث بما أورق الكلمُ و أقسم الكتابُ
    بالنون و ما يسطرون
    فاقرأوا ما حمل النهر إلى بيوتكم
    أو لطخوا وجوهكم بطينه الغفل

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    كلما بحثت عن مكان
    اسكن اليه
    وجدت ان الانسان هو الانسان
    لم يتغير

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    فاحت رائحة العفن ,

    زكمت الأنوف,

    بينما هي هناك..... هناك

    تضع المنديل على أنفها,

    كانت تقف تراقب تنتظر, لا جديد,

    أسرعت بجمع ماتبقى من أحلامها,

    أدارت ظهرها ....... رحلت غير عابئة بهم





    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    نظرت حولها ,

    بينما كانت تروي الود في زرعها

    تعجبت !!

    من أين تأتيها العناكب ,

    لم تفكر طويلا,

    حملت الأصيص ألقت ما به خارجا.

    اترك تعليق:


  • مبروك السالمي
    رد
    طال لسانه...فأتى على الأخضر واليابس...

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    شمس النهار

    تجمعت لمبات خافتة ,

    ظنا منها أنها نجوم عالية,

    طال الليل علها تكون بديلا,

    لم يحدث ثمة وهج ,

    تناثرت بقع سوداء هنا وهنا

    بينما الشمس تهمس

    اترك تعليق:

يعمل...
X