كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت بهجتهم فوق العادة ،
    وهم يحاصرون الضحايا ،
    أجساد منتفخة ،
    و أسلحة ،
    و أكياس بيضاء ،
    وطفلة فى السابعة ،
    كان وجهها فى زرقة ضمائرهم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين أفلحوا فى رفعها ،
    فى الهواء ،
    بين حصار الأهالى ،
    وهى تفرغ أحشاءها كسمكة ضخمة ،
    كان رجال الأمن يستعدون للمفاجأة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت الشبورة تغطى مساحة الرؤية كاملة ،
    حين قفز السائق خارج السيارة ،
    التى كانت تعانق قاع النهر بعد دقائق ،
    مكتوية بأنفاس ما تحمل !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فى أزقة الهواء ،
    و حاراته المسدودة ،
    أرى ألف حميدة ،
    تقتلها أضواء الأحلام الميتة ،
    فأصرخ فى نبالة الرؤية :"
    و حميدة ما كانت بغيا .. لكنه الوهم .. الوهم ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    واربت فرط الرمان شباكها ،
    عانقت مشربيته ،
    وأمعنت فى رصد حركة السائرين ،
    وحين عانق أذنيها غناء بدر التمام ،
    اهتزت عوارفها ،
    تحركت مبتعدة وهى تقاوم نفسها ،
    عاودت معانقة المشربية ،
    أبصرت صرير الأقلام يتهادى ،
    ففتحت شباكها للريح ،
    ومطت جذعها ليكون بكامله خارجه ،
    و هى تدرى أن المغنى يتشمم ريحها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    البحر بعمق ما أحس ،
    وبحرها لا ينتهى لقرار،
    أقيمه على الصدفة ،
    فقد يلطم أمواهه الخريف ،
    و يلحم البحر بالبحر دون خسائر !!

    اترك تعليق:


  • سعاد سعيود
    رد
    انتقد الربّانَ حين كان من ركّاب سفينته..
    و حين مُنح قاربا ثقبه..
    غرق ..
    مدّ الربّان له يدا..
    أنقذه..
    ما غرق الراكب وما ارتاح الربّان..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيكفى أن أسكنها ، وتسكننى ..
    و نرجم تلك النوارس المتعانقة ؟
    كان يرى حين مال برأسه للخلف ،
    حجم المسافة التى تفصله عنها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حبيبتى التى فخخت رأسى ،
    وعالمى ،
    ولونت أيامى بلون ما صادفته عمرى ،
    تركتنى على ناصية الطريق ،
    ولم تر ذاك الوحش الذى روعنى !!

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    تعتريني نزوة الموت
    لأشرّح رجلا مات على شرفتي منذ قصيدتي الأولى
    وترك وصيته ..
    أن أمضي عمري في ..خيمة أشعاري
    وأزرع أزهاري ..على عتبة حب سوّرته مقبرة الصمت
    لولا مكامن الفقر في لحظة غروب ..ماضاعت امرأتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلق حد التهتك ،
    صورتها أمامه ،
    تائهة الملامح .. لا تتكلم ،
    تلف حوله ، و لا تقترب .
    يناديها .. لا تلتفت ،
    يسرع نحوها ، يلفها بذراعيه ،
    يضمها بقوة !
    فجأة أبصر أحدهم يلوح ، وهو يردد :" مجنون .. مجنون ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    غادرته رأسه ،
    فانتابه ذهول كمباغت بحد سكين .
    يتطوح فى فضاء لا نهاية له ،
    ينحت بسن حاد موضع الرأس المغادر ..
    يبحث عنه فى داخله ،
    فيغتسل أنينه بالوهم .. يتلاشى !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    [RAMS]http://www.youtube.com/watch?v=fJyU4YCsRHc&feature=related[/RAMS]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يعد الدقائق و الساعات ،
    مثل عقرب معلق بالجدار ،
    يروح ، و يجىء ،
    الدنيا لا تسع فرحته ،
    حلق فى السماء ، و من وقتها ما رآه أحد ،
    بيد أن أحدهم أكد برؤيته على قارب ،
    و إلى جانبه جنية ما رأى مثلها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أستاذة سمية الأغنية لا تعمل ؟
    إيه السبب ؟
    و ليه سهرانة لدلوقتى ؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X