جنية سلكت ريح الماء
وطأطأت لها أفراس النهر
المهج
فسارعت الجهات الأربعة
وأعلنت الرقص
وكلما تثنت اهتزت الجبال
بينما الشجر يعلن حزنا شرعيا !!
-
تتوهج النجوم من حوله..
تتسابق مجموعات وفرادى
لتحاكي بعض الضياء
وهو يدور في الأفق كله
فيطغى نوره ويسود
ثم يعلن نفسه بدراً..!اترك تعليق:
-
قمرى البهى
تعرض للقتل الليلة
بيد غبى أرعن
لم يكن يدرك
أن الأقمار من هذا النوع
كتب لها الخلود !!اترك تعليق:
-
كان يبحث عن شىء ما
يلملم أطراف الرداء
يتمعن فى كل نقوشه
بعض دم رأى ، ورتوشا كثيرة كأنها دموع !
تسرق روحه خرزات ضاحكات
هنا وهناك ، ووردة نقشت بعناية فائقة ،
ووزعت وريقاتها فى رقعته !
حين رأى ثقبا فى أسفل الكم الأيسر
تفجرت دموعه ، وغامت الرؤية
فلمه فى صدره بينما لغط عال
ونداءات و أنين يكاد يخرق أذنيه !اترك تعليق:
-
تخالجني أشجان شتى
أبحث عن تأصيلها
أعود من حيث بدأت
أتجول في آفاقها
لأكتشف أنني
ما زلت واقفاً
في ذات المكان!
اترك تعليق:
-
[align=center]
تشرب قهوتها..تقلب فنجانــــــها..تقرأه البصّارة..(سيأتي)
فتغسل ألمــــها.
*[/align]اترك تعليق:
-
قلب المدى تيه
لا يأبه للخيول
حين تركض في دمى
ويضيع في همجية صهيلها الملون بالبكاء
لكنه يشظينى ثورة
حين يشق اسمك
صدر وردة و يعانق رئتياترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
ما هكذا يا( ربيع ) تورد الإبل .
ههههه
تحياتي
رعد يكناترك تعليق:
-
ماذا لو أتيتِ يا غالية...
أحقا ستأتين؟؟؟
أظن أنني لن أفعل شيئًا..
سوى أن الزمن...
سيتوقف ليلقي عليكِ التحية؛ فتمضين معه.
وتتركين عمري حاملاً على أكتافه نعشي.
وأنت كمصباح لا يبصر..
فقط تنيرين الطريق.
رعد يكناترك تعليق:
-
التفت حول عنقه الذكريات -- حاولت خنقه -- خاف أن يموت -- ارتجفت يداه من خلف رأسه فإذا به يحلم -- فعاد للنوم من جديد .!اترك تعليق:
-
[align=center]وقالت لي الحياة ها هو كتابي ولن تبلغ رؤيتك مداه
وإن طال مناجاة رحيل خطاه ومبلغ منتهاه
تمضي صفحات العمر...ويظل لحديث سطور كتابي البقاء...[/align]اترك تعليق:
-
اللف و الدوران أسلوب رائع و مدهش فى الشعر و القصالمشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
فمالها هذه المحكمة بشاعر مثلك !!
مرحبا أستاذى رعد يكن
و أهلا بك منيرا و جميلا !!
تحيتى و تقديرىاترك تعليق:
-
[align=center]قالت لي الحكمة :
تعلم من الأرض كل شيء
إلا .... اللف والدوران
رعد يكن [/align]اترك تعليق:
-
أغور فى صدر لحظة
دون رغبة فى التراجع
أتلاشى فى عين نقطة دم
أتحسس شرايينها
ألوان القزح ، و الرئة
وفتيل نار .. لا ينطفىء
فأقضى بكاء .. و أصرخ
بك !!اترك تعليق:
-
تعلن القصيدة :
لا قلب للغواية !
فيسكننى البكاء
و أخلعنى من أبياتها
و أبحر فى لفظة تشبهك
و تشبهنى
و أباعد ما بينى و بين
ما جد فى نبراتهااترك تعليق:
اترك تعليق: