كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    " أرتديك دمعا يدثرني "
    ليقيني شتاءات قادمات ..
    و حنينا يشتهي الغرق !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    " تضيق شرفات الزمن "
    و تظل شرفتك مشرعة
    على ظمأ
    لا ارتواء له ..
    سوى كفيك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    " أيها الراكض ..
    في شرايين دمي "
    لك مني سلام
    وحياة حين تتعسر سبيل النجاة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حكايانا مع القمر ..
    حنين لما تسرب من بين أيدينا
    و ما ظلنا به عاكفين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الأقمار أحجار ..
    أعطيناها عيونا ترى الجمال فيها
    وأعطتنا نورا ..
    نرى فيه أرواحنا !

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    حكايتي مع القمر حكاية
    أتهمه بأنه يسرق النور
    ويصفني:
    أنتِ في النظر كليلة!

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    ليس من العدل في حق أنفسنا أن نقف في مواجهة الريح دائمًأ
    أحيانًا، كل ما علينا أن نفعله
    أن نوصد الباب

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    خيط رفيع يفصلنا بين الجرأة والوقاحة
    والصدق والصفع بالحقيقة
    بين التواضع و رايات الإستسلام
    بين القوة والمرونة
    والحق وصلابته والباطل وهشاشته
    بين الحب والوهم
    بين الوقائع المجردة والزيف
    خيط رفييع
    وليتنا نقدر ألا نقطعه

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    أهديتك قلباً بنقاء الثلج في يومهِ الأول ..
    كم يكون الثلجُ نقياً قبل أن تلوّثهُ أقدامٌ .........غريبة ..!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هات آخر ضحكة في عينيك
    قبل تكلس النبض
    في قطيف الرواح
    نعم .. بعض ملامحك قد تحير الحزن قليلا
    قادر لم تزل ..
    على إضفاء اللون المازح
    على تلك العبسة الشجية
    فالأمر مرهون بانهيار وشيك
    و الوقت متخم بوجبات لاذعة
    عسيرة التسلل
    من انتفاضات آخر خيط للبقاء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الوجوه صرخات
    تأتيك مخالب
    لأشباح
    كأنها حواديت ذقت جرعاتها
    في ليالي الغضب
    و نهارات الأسود الختال
    لك فيها مدى
    عذابات
    و لها فيك اشتياق
    ملائكة
    طريق حملتها
    على أشرعة جنونك
    فارتكبتك
    و ارتكبتها
    على ظمأ النهر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من خان
    العكاز أم أنتَ
    أم كان الثالث في مجاز التراب
    من حولك لورقة على حافة الهزيمة ؟
    نقطة أنتَ
    و أنفاس شاحبة
    تتهادى على مخمل براح من دوائر راحلة
    تلاحق السراب المتهالك
    دخانا بعيدا
    بعد ذاك النبض عن الأوردة !

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    متعبة إلى الحد الذي يمكن أن يتعب التعب مني
    أفكاري جزر مهجورة
    أحلامي شواطئ غافية لم تستيقظ بعد
    وللعمر محطات لها نهايات تقترب
    لكني حين علمت بصافرة الإنطلاق
    لم أُخبر متى أو أين يمكن أن تكون محطتي الأخيرة
    ما زلت أبحر
    بأشرعة قديمة
    هل ستهترئ لحد الذوبان في خليجي ؟ لست أدري
    ما زال زورق نجاتي يعبر المضيق
    قد ينفذ وينقذني
    ليحملني بمجاديف الرحمة
    لأعبر المحيط
    فأصل بآمان لسواحل الإيمان
    رحماك ربي

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    عبر هذا الصباح مرّ طيف محملاً بذاكرة مثقوبة
    تُساقط أياماً ..وقصائداً ..وأغنيات ..وبعضاً من .........أحلام ..!

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد


    أنا لست أنا .
    حين يحضر البحر جرئياً
    ويجعل من قلبي محفلاً لأغاني النجوم

    أنا لست أنا .
    حين ينجزر البحر جريئاً
    ويترك ملحه إرخبيلاً على شطآن القصيدة
    يرتل أناهيد النبض
    .
    .

    اترك تعليق:

يعمل...
X