..............
نحو حوار هادفٍ و هادئ، أي الجنسين الأصدق في الحب: الرجل أم المرأة ؟
تقليص
X
-
أخواتي إخواني الكرام
أيعقل أن تثار كل هذه الضجة حول قضية
الحب والإخلاص والوفاء--سبحان الله من
وهب لنا ما نستدل به على ما ومن حولنا
الحب هو شعور طبيعي تشعر به المرأة ويشعر به الرجل ويتفاوت شعورهم بتفاوت
المشاعر في كل شيء--وليس الحب وحده
هناك المخلص --والخائن من الجنسين --وهناك من يفتدي حبه بعمره من الجنسين
وهناك من يبيع الود بأبخس الأثمان من الجنسين، ما جعل الأمور تختلف هي مفاهيم المجتمع وموقفه من المرأة
استنكاراً ووصماً بالعار إن غدرت فلم تقترب لئلا توصم بالجرم --وهناك من لا يهمها وتبيع الود ،وكذا الرجال لكن
على المكشوف من هنا كان الغدر أوضح وأكثر بين الرجال--فلا يعقل أن تترك المرأة زوجها ، وتعود من سفرها مثلاً معها بديل عنه، الموضوع إذا له أصول وجذور وبراعم اجتماعية وثقافية تحرم على المرأة ما تغاضت عنه في الرجل
ولم أنس الدين فالدين في الحقيقة حرم الموبقات على المرأة والرجل على حد سواء--عدا تعدد الزوجات
في النساء المحبة والجاحدة وفي الرجال المحب والجاحد
في الرجال الحاني و القاسي --وكذا في النساء
حتى في الشجاعة والقوة --نعم الرجال أقوى جسدياً لكن عدا ذلك فالمرأة تملك ما يقابل
هذه القوة --وإذا كان هناك من اشتهر اسمهم بالجنون والموت لمن أحبوهن فما أكثر من
حدث لهن ذلك ولم يأت أحد على سيرتهن--فهم شعراء معروفين
وما أكثر من دمرهن خيانة من أحبته وأخلصته الوداد--فهل يجب الكتابة عنهن كي يكون
شواهد تثبت ذلك المجتمع مليء---رجال ونساء دمرهم الغدر ولو كتب لهم أن تنجح قصص
حبهم ربما زهدوا فيها وطلقوا ---الموضوع ليس رجلاً وامرأة --هو بين مخلص وخائن غادر
وهو موضوع تشترك فيه المرأة والرجل
وأما الحروب وموضوع القوة والقدرة فهو نفس الشيء هناك القويات الصامدات ، وتحدين أعتى
المحققين ولم يعترفن على أحد وهناك من أعترف من الرجال على سيدات -وهذا لا يستطيع عاقل
عاش التجربة أن ينكره --وهناك من تحسن حبك خطط السلم والحرب وتحرك أكبر قائد بفكرها
المرأة والرجل تكامل لا تناقض يوجب المقارنات---والخير والشر مقسم بين البشر لا أحد فوق
المشاعر البشرية ويتميز وإن كانت هناك فوارق بين البشر سواء كانوا ذكوراً أم إناثاً
أعتقد ان الموضوع استوفي بآراء متعددة وحبذا لو اكتفينا بذلك
ليطرح موضوع آخر للنقاش وما أكثر ما يستحق
تحياتي لكم فردا فردا
ولكم احترامي
كونوا جميعاً بخيريا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ
في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي
تعليق
-
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلاً بك أختي الشاعرة غالية أبو ستة
سنضع النقاطَ على الحروف ،بعد أن نلملم الحروف التي تاهت مابين ردّ وصدّ ،وهزل وجدّ..
ولن ينتهي الموضوع إلا بنتيجة عامة وفائدة هامة أردناها قبل طرحه،
ولكن وللأسف هذا حالنا من بيت خالنا -نحن العرب-
نتفق دائما على ألا نتفق..بل عارٌ علينا أن نتفق!!
يُحزنني أن يحدث أن أقرأ ما جاء مؤخراً من ردود..
سأتوقف حين ينتهي الكلام الذي يجب أن يقال
أشكر لك ردك ورأيك القيّم ،وأنا أوفقك الرأي أختي الكريمة
تحيتي وتقديري لحضورك البهي
دمت بخير
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أم يونس مشاهدة المشاركةأحببتكِ في الله سمر
بنفس الطريقة التي أحبت بها الأمة الخليفة عمر بن عبد العزيز.
سأبقى مدينة لك بحضور جميل مشرق مشرّف..
اكتبي أفكارك ولاتترددي بطرح ما ترينه صحيحاً
ولن يصح إلا الصحيح
محبتي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 08-05-2014, 04:37.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حاتم سعيد ( أبو هادي) مشاهدة المشاركةلا يلام المرء على جهله إن كان قد بحث و لم يجد
السلام عليك أخي العزيز زياد
أما بعد فنحن طبعا نخلط الجد بالهزل و الهزل بالجد في هذا الموضوع المثير و لكن أحببت في هذه المداخلة أن أعرف بامرأة كانت و لا تزال رمزا (في الحروب و الأهوال) ربما ان الكثيرين لم يسمعوا بها و هي (((((((الكاهنة))))))))) و اليك لمحة مختصرة
هي ملكة جَمعت بين الجمال الأمازيغي والدهاء، أمران جعلاها تتبوأ مكانة عالية في تاريخ منطقة ومجتمع شمال إفريقيا، وكذا في البنية الذهنية العربية والأمازيغية التي دونت سيرتها.
الملكة الأمازيغية ديهيا والمشهورة بلقب الكاهنة والتي قال عنها المؤرخ ابن خلدون "ديهيا فارسة الأمازيغ التي لم يأت بمثلها زمان كانت تركب حصانا وتسعى بين القوم من الأوراس إلى طرابلس تحمل السلاح لتدافع عن أرض أجدادها" كتاب العبر الجزء السابع ص 11. وُلدت عام 680م وخَلَفت الملك "كُسَيلة" في حكم الأمازيغ وحكمت شمال أفريقيا مُشَكِّلة مملكتها اليوم جزءً من المغرب الكبير قديما، متخذة من مدينة خنشلة في جبال الأوراس العالية عاصمة لها. حيث قال البكري "... وفي هذا الجبل الأوراس كان مستقر الكاهنة..." . كما حدد ابن الأثير انتماءها إلى البربر قائلا " وكانت بربرية وهي بجبل أوراس".
الملكة ديهيا..الكاهنة
أكد عدد من المؤرخين أن سبب تسميتها بالكاهنة أو الساحرة يعود إلى كونها "تتكهن بمجموعة من الأمور بوحي من شياطينها"، حيث تَبنى ابن خلدون الفكرة التي أشاعها العرب عن الملكة ديهيا، واعتقد هو أيضاً أن سيادتها لقومها مستمدة من علمها بالسحر والغيبيات.
ولعل هذه الألقاب والأسماء المكنات بها جاءت لتغطي الاسم الحقيقي للملكة، أو ربما هي محاولة لترجمة اسمها الأصلي الأمازيغي إلى العربية، وقد يكون اسم "داهية" تحريفا للاسم الأمازيغي ديهية أو تيهية الذي يعني جميلة بالأمازيغية.
أما عن ديانتها والتي ذهب البعض إلى القول بأن ملكة الأمازيغ كانت يهودية أو وثنية، فيؤكد الدكتور مططفى أوعشي الأستاذ بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، أن "افتراض يهوديتها لا يبدو مقبولا، لأنها كانت عند خُروجها للمعارك مسبوقة بتمثال خشبي محمول على الجمل، الذي قد يرمز لأحد الأرباب الأمازيغية، إما "تانيت" أو "أمون" أو "سيبيل" أو "أمور"، مما يعني أنها وثنية. مضيفا أن حتى لقب الكاهنة الذي أطلق عليها، والذي يعني رجل الدين أو الساحرة أو المتنبئة، فلكونها مرتبطة بديانة وثنية، لأنها كانت كاهنة الأرباب الأمازيغية التي تخدمها".
ديهيا..الملكة الأكثر شجاعة وبأسا
أما المؤرخون العرب فقد اعتادوا تقديم خطابات عن تلك المرأة التي خططت لإجلاء العرب وأعدت العدة والعتاد لذلك. كما ورد أن جميع الأمازيغ كانوا يخافونها ويُصغون إلى أوامرها بسبب جُرأتها وشجاعَته، فقد جاء عن ابن الأثير "... وقدم حسان بن النعمان مدينة القيروان فلما استَراح قال لهم دُلُّوني على أعظم ملك بقي بافريقية ومن إذا قُتل خاف البربر والنصارى وهابَت المسلمين فلا تقدم عليهم، فقالوا له ليس بافريقية أعظم من امرأة بجبال أوراس يقال لها الكاهنة".
في ذات السياق تقول الدكتورة نُضار الأندلسي ضمن كتابها "شخصيات نسائية من تاريخ شمال إفريقيا القديم": بعدما علمت الكاهنة ما يحمله حسان بن النعمان في جُعبته، ارتأت أن تلتجئ إلى سياسة صارمة لدفع العرب الفاتحين للتَّراجع عن فتح أراضي شمال إفريقيا، انطلق مخطط الكاهنة من نفس الضغط الذي مارسه الفاتحون لكن في شقه الإقتصادي، حيث اعتقدت أن العرب ما يكادون ينزلون البلاد حتى يتوجهون إلى المدائن والنواحي العامرة، ويبْدُلون وُسْعَهم في الاستيلاء عليها، فإذا لم يتم ذلك انقَضُّوا على الخيرات والنفائس والأموال فنهبوها ولم يخلفوا وراءهم شيئا فأرادت أن تقطع رجاءهم في البلاد بل تقضي على كل معالم العمران فيها.
الكاهنة وسياسة الأراضي المحروقة
الوزير السّراج في القرن الثاني عشر الهجري يقدم عزم الكاهنة على تنفيذ مخططها حين قالت : "إن العرب لا يُريدون من بلادنا إلا الذهب والفضة ونحن يكفينا فيها المزارع والمراعي فلا نرى إلا خراب إفريقيا كلها حتى ييأس منها العرب فلا يكون لهم رجوع إليها إلى آخر الدهر".
وعلى الرغم مما وصلها عن المسلمين بأنهم أصحاب رسالة، فإنها ضَلَّت تتوجس خيفة منهم وتراهم كباقي الغزاة، فقاومت وضحت بأبنائها جميعا، ولما غُلبت على أمرها طالبت قومها بإحراق كل البساتين، ظنًّا منها بأن الفاتحين جاءوا طامعين في خيرات البلاد.
أما أحمد الناصري فقد وصف الخراب الذي حل بالبلاد بقوله : " وكانت المدن والضِّياع من طرابلس إلى طنجة ظلا واحدا من قرى متَّصلة فخرَّبت الكاهنة ديار المغرب وعضدت أشجاره ومحت جماله؛ حيث " انعكس هذا الخراب على البنية السكانية حين رحل عدد كبير من الساكنة منهم النصارى والأفارقة إلى الأندلس وباقي الجزر البحرية" . ويقول إبن عذارى (695-712هـ) في هذا الشأن " وخرج يومئذ من النصارى والأفارقة خلق كثير مُستغيثين مما نزل بهم من الكاهنة فتفرقوا على الأندلس وسائر الجزر البحرية".
اختلاف حول سياسة الكاهنة
ظلت هذه السياسة المنتهجة من طرف الداهية ديهيا موضع شك من لدن الكتاب الغربيين، حيث قال المؤرخ ليفي روفنسال (1894- 1956)في كتابه "إنه من الواضح أن نسب هذا العمل الذي يُخالف طباع البربر إلى الكاهنة لابد أن يكون محل شك..."؛ في حين نجد جل النصوص العربية تفسر الغاية من هذا العمل التخريبي هو "الحكمة العسكرية للكاهنة لصد العرب".
مزايا امرأة مُضحِية
في ذات النطاق تقول الباحثة في تراث المرأة القديم نضار الأندلسي " إن استراتيجية الكاهنة في التَّخطيط للحروب دحضت كثيرا من المزاعم، التي كانت ولا تزال تنعت ساكنة شمال إفريقيا بالسلبية تُجاه ما عرفته المنطقة من أحداث سياسية، وأنها استسلمت لقدرها دون مقاومة أو مواجهة".
وتضيف الأندلسي مقدمة شهادة في حق هذه الملكة "إذا ما كان في وُسعنا أن نصف مسار الكاهنة الحَربي في صراعها مع الفاتحين، فإننا نقول إنها ملكة وفي الوقت نفسه تخطط للمعارك وتنفذ استراتيجيتها وتتولى القيادة العسكرية، ويبدو أنها دافعت حتى النفس الأخير عن وطنها بالحديد والنار، وفرضت حُكمها بالقوة جعلتها تتمتع بهيبة، وانتهى بها الحال إلى إحراق كل الموارد الطبيعية التي كانت مطمع العرب، لكن قَتلها شكَّل هزيمة منكرة لأتباعها، فقُتل من قُتل وهرب من هرب".
ليقول عنها المؤرخ الثعالبي "وبعد معركة صارمة ذهبت هذه المرأة النادرة ضحية الدفاع عن حمى البلاد"، حيث اختلف المؤلفون في تحديد سنة مقتلها وتتضارب آراء المؤرخين العرب حول تاريخ مصرع الكاهنة، فيقول ابن الأثير أنها قتلت سنة 74 أو 79 هجرية أما ابن خلدون فأرخ لمقتلها سنة 74 هجرية ويقول المؤرخ المغربي الناصري أنها ملكت على البربر 35 سنة وعاشت 127 سنة دون تحديد سنة مقتلها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أخي حاتم،وأشكر لك حضورك الكريم في متصفحي نحو حوار هادف هادئ
وأقول هادفاً قبل أن يكون هادئاً ،وكان خطأ مني في ترتيب الأوليات في العنوان
لا أخفيك سراً أنني عندما قرأت ردّك لم أصدّق ما جاء فيه..
قرأته سريعاً في وقت كنت مشغولة ،
ومع ذلك سارعتُ إلى كتابة رد،أسرع الأستاذ حسين ليشوري في لومي عليه
ناعتا إيايّ بالتسرع ،وأنا التي أسرعت لغاية في نفس سمر!!
وجاء ردي عن نساء مسلمات أضأن وجه التاريخ وأنرن لنا الطريق..
دعنا من المذاهب التي أودت بجسد الأمة ،وما تزال ..وأخبرني:
أيعقل أن تستشهد بإمرأة كاهنة ساحرة تعيش في الجبل تمارس طقوس سحرها
وتاريخنا حافل بالنساء المسلمات والعربيات اللواتي جابهن أعداء الاسلام من قبل
وأعداء العروبة في فلسطين ..
فذكرت أخي:
"أما عن ديانتها والتي ذهب البعض إلى القول بأن ملكة الأمازيغ كانت يهودية أو وثنية"
ماشاء الله... يهودية !!!! والأرجح وثنية!!!!!
هذا يكفي لأن أنبذها حتى ولو كانت ستحرر عنقي من حبل المشنقة..
هل هي من أجدادنا!!
وهل هي البطلة التي نتخذها قدوة لنا أخي حاتم!!!
والأخطر من هذا وذاك أنها كانت ترى في العرب الذين جاؤوا فاتحين ،أعداء لها:
قالت : "إن العرب لا يُريدون من بلادنا إلا الذهب والفضة ونحن يكفينا فيها المزارع والمراعي فلا نرى إلا خراب إفريقيا كلها حتى ييأس منها العرب فلا يكون لهم رجوع إليها إلى آخر الدهر".
وماذا بعد!!
"وانتهى بها الحال إلى إحراق كل الموارد الطبيعية التي كانت مطمع العرب،"
فالقوة قد تكون في طريق الخير وقد تكون في وجهة الشر
فهل البطولة أن نكون أقوياء ضد الخير وضد دين يحمل راية السلام و التسامح!!
أرجو أن نكون يقظين فيما نقدمه لجيل يعتبر كلماتنا مشاعل نوروهداية
مع الشكر
التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 08-05-2014, 05:28.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية كتبت من طرف: حاتم سعيد ( أبو هادي)""و أود أن أقدم لك قائمة بالنساء الفلسطينيات المجاهداتوفاء إدريس، العاملة في الهلال الأحمر ومن مخيم الأمعري، نفذت أول عملية استشهادية في القدس يوم 28 كانون الثاني (يناير) 2002؛ وأسفرت عن مقتل صهيوني وإصابة 90 آخرين بجروح
الشهيده وفاء إدريس
الشهيده دارين أبوعيشه
دارين أبو عيشة (24 عاماً) نفذت عملية استشهادية في حاجز عسكري صهيوني شمال الضفة الغربية في 27 شباط (فبراير) 2002؛ وهو ما أدى إلى إصابة 3 جنود صهاينة
الشهيده آيات الأخرسالشهيده هبه ضراغمه
آيات الأخرس (18 عاماً) من مدينة بيت لحم، نفذت عملية استشهادية بتفجير نفسها في 29 آذار (مارس) 2002 بإحدى أسواق القدس الغربية المحتلة؛ وهو ما أدى إلى مقتل صهيونيين وإصابة العشرات
الشهيده عندليب طقاطقه
عندليب طقاطقة من مدينة بيت لحم نفذت عمليتها يوم الجمعة 12 نيسان (إبريل) 2002، وأسفرت عن مقتل 6 صهاينة، وإصابة 85، وذلك في مدينة القدس المحتلة
الشهيده هنادي جراداتهبة عازم ضراغمة، من طوباس قرب جنين، الطالبة بجامعة القدس المفتوحة، وقد نفذت عملية استشهادية بتفجير نفسها في مدينة العفولة شمال فلسطين المحتلة يوم الاثنين 19 أيار (مايو) 2003، وأسفرت العملية عن مقتل 3 جنود صهاينة وإصابة العشرات،
هنادي جرادات، من جنين، وقد نفذت عملية استشهادية في مدينة حيفا في الرابع من تشرين أول (أكتوبر) 2003، وكانت قد فجرت نفسها داخل مطعم مكسيم الواقع على شاطئ حيفا شمال فلسطين المحتلة، ما أسفر عن مصرع 22 صهيونياً وجرح عشرات آخرين
الشهيدة الملقبة بعروس فلسطين
نورا جمال شلهوبفذت نورا جمال شلهوب البالغة من العمر 15 عاماً عملية استشهادية عند حاجز عسكري صهيوني صباح يوم 25/2/2002م والمعروف بحاجز الطيبة الذي يفصل المناطق المحتلة عام 67 عن المناطق المحتلة 1948م." اهـ
أشكرك أخي الكريم حاتم سعيد على هذه الأدلة الرائعة..
فلو سطرنا صفحات وصفحات عن تاريخ نضال المرأة المسلمة والعربية لما كفانا..
يكفي أنها أمّ تتمسك بالشجرة والأرض والعود الأخضر
تواجه العدوان بصبرها وصمودها
وترى ابنها أمام عينها يقتل برصاص العدو،وتزغرد له
تحياتي وتقديري..
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركةبداية تحية لكل من مر من هنا .. ثانيا و من الملاحظ أن الموضوع الأساسي بات في مهب الريح لأنني لمست من خلال المداخلات الخروج عن الموضوع الأساسي... أتمنى أن يبقى الحوار في حدود الموضوع المشار إليه في بداية المتصفح حتى نعرف من حجته واضحة و نستفيد أكثر.. أظن أن الاشكالية تتلخص فيما يلي :
* ما هو الحب الذي نحن بصدد الحديث عنه؟
* من الأصدق في الحب هل الرجل أم المرأة؟
*هل الحب ذكوري أم أنثوي؟
* هل المرأة تحب الرجل قبل أن يحبها؟
* هل للحب علاقة في الصراع الأسري؟
* هل للحب أخلاقياته الخاصة أم ليست له أية ضوابط و غيرها من الأسئلة الأخرى .
- هناك مجموعة من الأسئلة تفرض نفسها عند التحاور حتى لا يخرج عن صلب الموضوع و نعرف كيف نمسك بالخيط إلى نهايته .
مودتي و تقديري لكم
مرحباً بهذا الحضور الكريم أخي ادريس
مرحباً بالحامل والمحمول..
نقاط تستحق أن نتوقف عندها ونبدأ بها من بعد بسم الله الرحمن الرحيم
* ما هو الحب الذي نحن بصدد الحديث عنه؟
* من الأصدق في الحب هل الرجل أم المرأة؟
*هل الحب ذكوري أم أنثوي؟
* هل المرأة تحب الرجل قبل أن يحبها؟
* هل للحب علاقة في الصراع الأسري؟
* هل للحب أخلاقياته الخاصة أم ليست له أية ضوابط و غيرها من الأسئلة الأخرى .
نتابع معاً ضمن حدود الموضوع لو تكرمتم أخوتي لمن يود المشاركة..التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 08-05-2014, 05:44.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةو عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته و خيراته.
أهلا بك عندك يا سمر و الحمد لله على سلامتك.
ها أنت ترجعين، و أنت محقة، إلى الكتب تقتبسين منها النماذج الجميلة، ألم تدَّعي، في بعض مشاركاتك المعدَّلة، أن الكتب لن تنفعني في بحثي عن ... الحب ؟ بلىا، ألست بفعلك الجيد هذا تؤكدين أن "المرأة" متقلبة المزاج تقول شيئا ثم ترجع عنه ؟
لا عليك واصلي بحثك في الكتب و سترين، و غيرك، أنني كنت محقا في كل ما زعمته عن غياب النموذج الطيب ليس في الحب فقط بل و في الحياة كلها.
تحيتي و تقديري و تشجيعي.
أهلاً بك دائماً أستاذنا القدير حسين ليشوري
أظن أنك عرفت لماذا أسرعت في الرد،كانت سرعة وليس تسرعاً
والتسرع كان من قبلكم في الحكم عليّ..سامحك الله
مارأيك أستاذ حسين، ماهو تعريف الحب من وجهة نظركم الخاصة ؟؟
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركةأجمل ما في إنتظار دلوك أستاذ حسين ليشوري القدير ..هو صعوبة التكهن بما في كِنانتك المتنوعة ههه تقديري ومحبتي .. للأسف لا أستطيع هذه الأيام تنزيل الكتب - مؤقتاً - ولكن إن كان الكتاب موجوداً بالموسوعة الشاملة - البرنامج - فسأمر عليه بإذن الله ..
الحب شعور لا يُعرّف - الطب يُعرفه كيميائياً - ولكنه يستوجب بالنسبة لي : الإحترام , الثقة في محلها , الغيرة , التغاضي عن العيب المركب في طبع الآخر , التغافل عن هفواته , مراعاة مشاعره , التحلي بمكارم الأخلاق في التعامل معه وأولها الإحسان , عدم تعييره والحفاظ على مشاعره , تبادل النصح , الصراحة , كتمان اسراره ... هذا ما حضرني الآن .. ولا يفوتني أن أقول أن المرأة بطبيعة خلقتها وجِبلتها وتركيبتها النفسية لا تقدر على إستيفاء علاقة بهذه المواصفات سوي كمستهلك فقط , وإن قدرت بنسبة 50 % فسأعدها من المثاليات النادرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!
أشكرك أستاذ زياد على مشاركتك الجميلة..
مايقتل الحب:
الشك و الغيرة الزائدة وعدم الاحترام، واستغلال مشاعر الحبيب..
تقديري واحترامي
تعليق
-
-
برأيي وببساطة
الحب شعور يختلج في القلب ، ينعكس على تصرفات الشخص
وملامحه،ويُقرأ في العيون..
خصوصاً في حضرة الحبيب، أوعند ذكر اسمه..
وهو يختلف من حيث القوة والشدة، وله أنواع ومراحل..
ومع ذلك يبقى التعريف ناقصاً
لأن هذا التعريف نسبي ولايمكن حصرتعريفه في كلمات
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركةما رأيك أستاذ حسين، ماهو تعريف الحب من وجهة نظركم الخاصة ؟؟أهلا بك أختي الكريمة الأستاذة سمر و عساك بخير و عافية.
تسألينني عن تعريف الحب من وجهة نظري الخاصة ؟
هو في المشاركة رقم 315 في تعقيبي على مشاركة أخينا العزيز زياد الشكري، و قد صغتها مؤقتا هكذا:
"الحب شعور إنساني يختلف قوة و ضعفا يجده المرء في نفسه تجاه من يريد إرضاءَه و الخضوعَ له"
و أقول هو تعريف مؤقت حتى نتناقش فيه .... بهدوء.
تحيتي لك و تقديري الكبير.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
-
هل الحب ذكوري أم أنثوي؟؟
الحب ولأنه حبٌ..
لا يميز بين رجل وامرأة..
وعندما طرحتُ الموضوعَ ؛ليس لأجرّد الرجل من هذه الصفة
بل لأدافع عن وجوده عند النساء..
إذ أنهم-الرجال- حاولوا الاستحواذ على كل شيء ..حتى الحب..!!
الحب لا وطن له ولاهوية ولاعنوان..
يطرق جميع الأبواب ،
بل ويتجرأ ليدخل من غير استئذان
فاحذروه ..لأنه قد يعمّر..وقد يدمّر
وحاولوا الانتصار على أنفسكم.. وعليه.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةأهلا بك أختي الكريمة الأستاذة سمر و عساك بخير و عافية.
تسألينني عن تعريف الحب من وجهة نظري الخاصة ؟
هو في المشاركة رقم 315 في تعقيبي على مشاركة أخينا العزيز زياد الشكري، و قد صغتها مؤقتا هكذا:
"الحب شعور إنساني يختلف قوة و ضعفا يجده المرء في نفسه تجاه من يريد إرضاءَه و الخضوعَ له"
و أقول هو تعريف مؤقت حتى نتناقش فيه .... بهدوء.
تحيتي لك و تقديري الكبير.
أشكرك أستاذ حسين، أتذكر أنني قرأته، و قد تاه في زحمة الردود مني أو تهت أنا عنه..
"الحب شعور إنساني يختلف قوة و ضعفا،
يجده المرء في نفسه تجاه من يريد إرضاءَه
و الخضوعَ له"
الخضوع له..أي أن في الحب غالبا ومغلوبا.. على أمره
تحيتي وتقديري..
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 181519. الأعضاء 5 والزوار 181514.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق