كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله لالي مشاهدة المشاركة
    انتهى العام الدّراسي .. وضعت القلم الأحمر جانبا ، سحبت القلم الأسود من درج مكتبي ، ورحت ( أخربش ) بدأ الجدّ ( ! )
    جميل..
    أضحكتني أخي عبد الله..
    في عيون من يغرّدون خارج السرب ..الكتابة هي جد الجد..
    شكرا لك.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    ينفجر الألم أحيانا
    كبركان داخلي ....كصراخ الريح
    أيام الخريف ...
    كعواء الذئاب ....
    في ليالي الشتاء الباردة
    نغدو كلنا راكضين نحو المجهول
    ننشد بر أمان .....
    تلفح وجوهنا قطرات الخيبة
    نحسبها قطرات الندى ...
    ونمضي....
    يجرفنا طوفان الخطيئة
    نحسبه نسيم عليل يداعب الأحلام
    عندما نستفيق ....
    يصفعنا الواقع
    الذي أصبح أكثر شراسة من ذي قبل
    نقف كنقطة سوداء
    وحيدة ...فريدة ...منعزلة
    وسط العراء الشاسع
    لحظة تأمل متأخرة
    يتجلى الغدر
    شبحا عاريا
    يتراقص أمام أعيننا
    يأتي الألم والندم دفعة واحدة
    صفارة إنذار تخبرنا
    بأنا أصبحنا كائنات
    غير مرغوب فيها
    تتحول الملائكة الى شياطين
    يستعاذ بالله منها
    تصبح القيثارة الحبلى
    بأنغام الحرية
    خنجرا مسموما
    يسقط آلاف الضحايا
    تصبح العواطف النبيلة
    رقما في سجلات المتهمين
    بالخيانة والخديعة
    يبلغ الندم بالمرء مداه
    على كل ما قدمت يداه
    يقول الانسان =
    يا ليتني كنت ترابا .........!
    يا ليتني كنت ترابا.........!
    التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 27-05-2011, 17:34.

    اترك تعليق:


  • عبد الله لالي
    رد
    الحنين إلى الخربشة

    انتهى العام الدّراسي .. وضعت القلم الأحمر جانبا ، سحبت القلم الأسود من درج مكتبي ، ورحت ( أخربش ) بدأ الجدّ ( ! )

    اترك تعليق:


  • سها أحمد
    رد
    حروف كلمات تهذى

    لاتعى ماتريده

    متحيره مرسومه

    تنطق بحذر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتخفف نهائيا من جرائمى :
    حبري الملون العصب
    كلماتى المؤرقة
    ليلي الشارد ما بين الزجاج و ترنح الصور
    تخبط رأسي بين ضجيج الصمت
    وحذاء الليل الرسمي
    لتكوني حيث أكون
    لا شىء ثلاثتنا سواه
    أنا و أنت .. وطفل لا تغفو أهدابه
    كأسطورةإغريقية
    أو كمشكاة فى زجاجة
    تضمنا معا
    حروفها بعض منكِ ومني !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 26-05-2011, 01:02.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سوف أقصي تلك الألوان

    عن بقية الصورة
    أخادع ذاك بقطعة من جعة الحرف
    كى لا يقرض أسماءنا من شفة الغيم
    أو أقدمه عربونا لقاطع طريق
    يتخلى عن شارته ولو لليلة واحدة
    فأتهاطل و أنتِ
    على درج السحاب
    متخففين كطائرين
    تخلعا من قبضةالعاصفة
    حين غفا الزناد بين إصبعها و عينيها !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 26-05-2011, 01:01.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لنا حق البراء من تدحرجها

    التفافها بنا
    بل بحملها على مغادرتنا
    بخلع ريش القبعة
    أو بنزع خيوط الرقصة عن اللعبة
    فض هذا الغلاف المفضض
    لنرى لأول مرة
    إن كان مسّا أرضيا
    أم محض قطرات من مخدر تقليدي
    لا يلائم خاتم الأمير
    و لا نرجيلة الغفير
    لنلق بها تحت الطاولة إذًا
    أو نحرقها ببعض ما نتلو
    من براءة اللغة
    وسعة الأواني
    لنبدو فى أهداب النقاء
    مهيئين تماما لرش النجوم بماء قلوبنا!!

    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 26-05-2011, 01:01.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا ننسى تناوله عقب كل زفرة


    بكامل الدسم


    التوابل


    المشهيات

    بصحبة المناديل الورقية

    أمام نشرات الأخبار


    فى الطريق


    حين نتوحد بالشجر و القمر و البيوت


    فى نجوانا


    فى تمازج أنفاسنا


    التحامنا معا


    ويوم يغيب عنا


    لا نصدق غيبته


    وربما أحسسنا بافتقاد منهك


    أن رفيقا


    تخلف عن ممارسةرياضته وأنفاسنا


    كأنه الدم

    وكأننا لا نكتمل إلا على نخزاته و نداه !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 26-05-2011, 01:00.

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    ووصل العرس في قافلة السيف والترس
    انحنى أمامك ذلك المنتظر ..
    مد يده الحنون ليرفع عن وجهك الطرحة ..وإذ تسبقه إليها قنبلة ..!
    ثم انتفض السيف مع الترس ..يكملان الرقص ..!
    يبدو أن الأفراح ممنوعة يا صديقي ..
    رقصة الموت .. فقط مشروعة ..
    لكنهم لم يعرفوا أن رقصة موتنا ..طقوس انبعاث
    كما قلت سيدي ..
    أحببت أن أقول لك صبح الخير ..صباح الحرف الجميل


    مساء الخير كله
    لحرف ينبعث ويبعث من حوله من الغفاة

    لطفل يتجدد كل فجر
    رغم أنوف الهياكل المزعومة

    لرائحة الطابون في الصباح
    لأطفال يحملون كتب التاريخ المزور إلى مدارسهم
    ويحفظون حقيقة التاريخ

    لأمهات يعلمن أولادهن المجد
    لبحر يرفض الريح
    يسيّر أمواجه كما يريد

    الأرض للطفل
    والطفل أكبر من طلقة تقتله
    أكبر بكثير . . .
    بكثير . . .

    تحيتي لنبضك سيدتي
    يؤرق ألأرض من تحتهم

    بورك القلم
    وبورك النَّفَسُ

    اترك تعليق:


  • السيد البهائى
    رد
    ضم إليه كل مفردات النبل. عاش في حياة أخرى غير التى يحياها.كانت النتيجة: العصفورية..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقترف الهباء ولايته
    قبل الأخيرة
    من مرساته ينزل النهر
    ليقوقع معجزاته
    يمنحها جوازات سفر بلا عودة
    تماما كما أعطاها أسماء و ألوانا
    تواريخ صلاحية
    انتهت وقت حط تواقيعه بها
    - ذات حلم - !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 25-05-2011, 20:47.

    اترك تعليق:


  • السيد البهائى
    رد
    كتب كل ما لديه. لم يهتم به أحد.عاود الكتابة. عسى وعل.أخيرا أكتشف أن مداده كان سريا!!

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    حين كان يسلك الطريق إلى الميدان ، يشق الجموع سعيا إليهم ، متهدج الأنفاس ، بقلب يشيل و يحط كطائر غرد ، و سحب الدخان تحلق ، تعمى العيون . يتصادم بمن يركض ، ومن يكر ، وحافلات الشرطة مشتعلة كمدن خرقاء زالت عنها أمجادها ، طلقات تأتى من بعيد ، صرخات ، دبدبات قوية يلتوى تحت وقعها الإسفلت . داهمه دوار ، شغل كل كيانه ، تهالك ، اتخذ جانبا ، عيناه كأن بهما مادة كاوية .. بصعوبة كان على الطوار ، سيارة بيضاء تمضى كريح ، تدهم و تطارد ، تسحق شبابا .. يصرخ ، يركض سريعا : ياولاد الكلب .. يامجرمين . يجري ، يخترق الحشد ، و صدره يختلج ، يئن وجعا و أنينا ، بين تكبيرات و صهد حارق ، حتى بعد أن تأكد أنه ليس أحد أبنائه ، كان ينزل على الأرض ، يلم الرأس المهشمة ، يلفها فى حجره ؛ بينما ثائرة الشباب تزحف بهم صوب قسم الشرطة !


    رياح رحيل تعبث بالمكان
    تصطك أبواب الخوف
    تخشخش أقفال العبث
    لسان داخل الحلق
    ينشد البلل
    يخفي تفلحات الجسد
    طوفان غاضب
    يكتسح الأفق
    يبذر العذاب ألوان
    تزهر أصوات الظمأ
    تهتز ...تعزف لحن الحياة
    نسيج رقيق من قوس قزح
    يلملم صرخات الليل
    يضمد جرح النهارات
    عاد الزمن من قلب الماضي
    ينتشل غض الأغصان
    من رماد العاصفة
    تفرد طيور الوئام اجنحتها
    تنفض غبار الظلام
    تفجر مجرى الحياة الجاف
    تنثر على الكون
    تباشير صباح
    تخفق أجنة الأمل من رحم الظمأ
    كل مشنقة مآلها الى انتهاء
    كل فعل أمر الى زوال ..............!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    عندما تدق ساعة الموت
    يخلع رداءه الوقت
    ترتديه أمي
    ثوب حداد
    ويمشي عمري
    بين الجموع
    عاري الحياة

    فمن يجر عقاربي
    إن توقف زمني ..!
    من في زاويته يعلقني
    إن خلع المكان معطفي..؟
    هل من مدينة ما
    في عالم ما
    تلبسني ..؟!
    أم أنني سأتلاشى
    كذرة في العدم ..!

    الموت ..!
    ما الموت..؟
    سفر بلا وجهة ..!
    بلا حقائب ..؟!
    أم أنني الحقيبة !
    زاد رحلة عميقة
    جسر بين ضفتي غياب..؟!

    ها هو يمد يده ..يسحبني
    ينتزع شيئا مني
    يتركه ذكرى
    للنسيان .....!!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    سأحلم بخطوة
    أجتاز بها البحر..
    بعملة
    أشتري بها الموت
    فيصير من أتباعي ..
    بسهم
    يصيب كل أعدائي ..

    لن يمنعني شيء
    عن الحلم
    لن يقفل السجن
    باب النوم
    لن تبنى سدود
    في وجه النهر
    لن تعارض الحقيقة
    رواية الوهم
    سأحلم بوطن
    لايكون فيه الحمام
    لاجئ
    لايكون ربيعه موسما
    بل وساما
    على صدر الأعوام

    سأحلم بك
    بعودتك بعد غياب
    بيدك تفرق
    جموع الضباب
    بنار تضرمها
    في جسد العذاب
    ولما ينثر الريح
    عني الرماد
    سأكون بين ذراعيك
    مولود أمل
    ابتسامة على ثغر الحياة
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 22-09-2011, 15:15.

    اترك تعليق:

يعمل...
X