كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول دريسى مولاى ( وهو صديقي المغربي الحميم ) فى قصة لم يتمها
    إن علىّ استعارة رأس المجنون لأكتشف
    أن قبرا مات محتضنا ثراه لم يكن إلآ قبر طائر ، أقلق ولى المدينة ليلة
    حط هودج ليلي بقصره !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تقول الأسطورة : أن الكامينا حين فارقها زيوس ، و تعددت زيجاته بالآلهة
    لاذ بها المعذبون ، حتى امتلأت قهرا و غيظا ، من تصرفات كبير الآلهة ،
    قررت أخيرا حمل شكايات الناس إليه ، مهما كلفها .
    وحين وقفت بين يديه تغنجت ، و مع أول كلمة تنطق بها ، كانت تتخلص
    من ثيابها قطعة قطعة ، كما ألقت بالشكايات فى أتون فحولته !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تطالع إعلانات البحث عن عمل ، في جرائد الأمس .
    تيأس للمرة ما بعد الألف ،
    تعود للنوم ؛ لتنسى ..
    تنسى أن عليها .....؟

    سريعة و موحية
    و ربما لا يطرق هذه المشكلة طارق ؛ رغم أنها تنتشر انتشار اللهب
    فى البلدان العربية بعد التحالف مع صندوق النقد الدولى و رفع يد
    الحكومات عن تشغيل العمالة ، و تركها للسوق الحر !!
    و كونك تركت مساحة هنا للسباحة فى الواقع ، فقد يتخيل القارئ ما يريد
    و ما يذهب إليه فكره أين كان !
    على بركة الله انزليها سيدتي مالكة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين اقتربنا منهم
    خبا ذلك النور المشع
    كأننا فوجئنا برواية لا تساوى اسمها
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-05-2011, 17:06.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    تقرأ إعلانات البحث عن عمل في جرائد الأمس
    تيأس للمرة ما بعد الألف
    تعود للنوم لتنسى
    تنسى أن عليها أن .....؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مختلفون فى كل شىء
    عدا كونهم مرضي
    فوجئت أن لكل منهم أكثر من وجه حقيقي
    فى الملامح
    فى بصمات الصوت أيضا
    و ربما فى حجم وطول اللسان
    الأدهي و الأمر التشابه الخطير فى البذاءة
    كأنى رأيت سفينة نوح بوجهها الغارق !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-05-2011, 16:38.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من وقت فاجأتني
    وأنا حائر مابين خرم و عقب
    أهلكني التعبير عصفا وضحكا
    فما تصورت أن يأتي من أنثى
    و إن أتى لن يكون منها
    عليّ بإلقاء عقب السيجارة قبل احتراق أصابعي
    ومعاودة حل المعادلة ما بين عين و رأس فارغة !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-05-2011, 16:30.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أتابع في صمت ما تنثرين من سحر الكلام يا بسمة.
    واصلي .
    مودّتي.

    اترك تعليق:


  • عبد الله لالي
    رد
    طين...!

    رفع رأسه إلى أعلى وتطاول .. ثمّ تطاول ؛ غاصت قدماه في الطين..!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خضر سليم مشاهدة المشاركة
    ....الساعةُ هي الزمن ...والزمانُ يعُدُّنا ..ويطوينا بلا رحمة..ولا هوادة ..فنعيش سيمفونية التناقض على شواطئه الممتدة بين المد ..وبين الجزر..
    ننتظر أقدارنا ....تحياتي الخضراء .
    تماما سيدي
    الأمر كما قلت هو الزمن الذي يحاول أن يطمرنا تحت أنقاض الإنتظار ..اليئس .. البعد .. الوهم ...!
    لذلك كان رسم الساعات نوع من الثورة عند البطلة .. كانت الطريقة الوحيدة لترسم طريقها بمفردها ..وإن كان طريقا وهميا ..!
    تحياتي الحارة

    اترك تعليق:


  • خضر سليم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    أرى السماء صفراء الملامح، عصف بها الموت، وعصف بي الحنين ..
    أمسك الساعة ، أراقبها.. تمشي العقارب دائما في نفسه الاتجاه لم لا تميل صوبك ؟تجرفني نحوك ؟؟
    أو لم لا تمضي في الطريق المعاكس نحو النسيان ..؟!
    هل قدّر على كلماتنا أن تلفظها سطور اللقاء ..وسطور الفراق ..؟!
    معلّقة مشنقتي عند الحدود الوسطى دائما .. عالقة روحي تحت جفنيك ..!
    فاغمض عينيك ..أريد أن أغيب .. أتلاشى فيك ..أو حررني حتى أطير .. فأعود إلى قفص حزني .. !"

    أحست فجأة أنها أصبحت لوحة حنين تتداخل فيها ألوانا متناقضة، أي ريشة تلك التي
    ترسمها على حافة الجنون فتاة ذات جديلتين، واحدة شقراء وأخرى سوداء ..؟!
    أحست بضيق،رمت الساعة من يديها فتحطمت وتبعثرت عقاربها ..
    تنهدت بعمق، أحست أن المكان لا يحتويها، وأن الأحلام تطردها مستهزئة بها،
    دنت من العقارب إلتقتطها برفق، ألصقتها على الحائط باتجاه البحر .. !
    ضحكت .. بكت .. جمعت شتات شعرها بقلم، وأمسكت بآخر، وعلى الجدران راحت ترسم مزيدا من العقارب
    تديرها كيفما تشاء، تلونها مثلما تريد، رسمت ساعات جديدة.. ساعة حب ..ساعة نسيان .. ساعة أمل .. ساعة لقاء ..
    وساعة تشبهه، بعقارب تشبها ..لتضمن أنها دائما سوف تدور في فلكه ..!
    ....الساعةُ هي الزمن ...والزمانُ يعُدُّنا ..ويطوينا بلا رحمة..ولا هوادة ..فنعيش سيمفونية التناقض على شواطئه الممتدة بين المد ..وبين الجزر..
    ننتظر أقدارنا ....تحياتي الخضراء .
    التعديل الأخير تم بواسطة خضر سليم; الساعة 19-05-2011, 12:22.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أرى السماء صفراء الملامح، عصف بها الموت، وعصف بي الحنين ..

    أمسك الساعة ، أراقبها.. تمشي العقارب دائما في نفسه الاتجاه
    لم لا تميل صوبك ؟
    تجرفني نحوك ؟؟
    أو لم لا تمضي في الطريق المعاكس نحو النسيان ..؟!
    هل قدّر على كلماتنا أن تلفظها سطور اللقاء وسطور الفراق ..؟!
    معلّقة مشنقتي عند الحدود الوسطى دائما .. عالقة روحي تحت جفنيك ..!
    فاغمض عينيك ..أريد أن أغيب ، أتلاشى فيك ، أو حررني حتى أطير .. فأعود إلى قفص حزني .. !"

    أحست فجأة أنها أصبحت لوحة حنين ، تتداخل فيها ألوان متناقضة،
    أي ريشة تلك التي
    ترسمها على حافة الجنون فتاة ذات جديلتين، واحدة شقراء وأخرى سوداء ..؟!
    أحست بضيق،رمت الساعة من يديها ، فتحطمت ، وتبعثرت عقاربها ..
    تنهدت بعمق، أحست أن المكان لا يحتويها، و الأحلام تطردها مستهزئة بها.
    دنت من العقارب ، التقتطها برفق، ألصقتها على الحائط باتجاه البحر .. !
    ضحكت .. بكت .. جمعت شتات شعرها بقلم ،
    أمسكت بآخر، وعلى الجدران راحت ترسم مزيدا من العقارب ،
    تديرها كيفما تشاء، تلونها مثلما تريد، رسمت ساعات جديدة.. ساعة حب ..ساعة نسيان .. ساعة أمل .. ساعة لقاء ..
    ساعة تشبهه ، بعقارب تشبها ؛ لتضمن أنها دائما سوف تدور في فلكه ..!

    جميل .. تهاطلى يا مطرة
    روى عاشق الحرف
    والباحثين عن رقى الكلمة
    اهطلى يامطرة
    فالأرض عطشى
    و القلوب ضنينة
    اهطلى يامطرة
    و امنحي ماءك
    قدرة الغوص
    لتحي جفاف الحجارة

    و الطينة الغفل !!
    ما أجمل رذاذ المطر حين يلتقطه كفك
    يحتويه ، ويرتب عليه!
    سأفعل سيدي .. وسأبذل جهدي أن لا أكون مجرد غيمة عابرة
    حتى لا أخيب أملك ....
    تعيد إلي الثقة دوما
    تنفخ في السطور الحياة ..
    ماذا كنت فعلت لولاك أستاذي ..
    أدامك الله لنا

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    مرير هذا اللحن كحشرجة تحن للمرور بسلام !!
    و ربما كشف وهتك أستار رومانسية غدت كمخدر
    أو مسكن سخيف للالم !
    مرير هذا اللحن لأنه لا يقنع بزيف الهواء
    و صخب الأحلام المجهضة !!
    بوركت سيدتي
    نعم لحن مرير كمرارة الشوق والتوق لعناق المستحيل
    بين ضفة حنين وأخرى .. دائما عناك جدول صغير
    يصدر أعذب الألحان ..لأذلك كانت الرمناسية في مثل هذه الحالة
    هدير جدول رغم حزن مفعم بالحياة والشجن ..!
    لا حركت منك سيدي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أرى السماء صفراء الملامح، عصف بها الموت، وعصف بي الحنين ..
    أمسك الساعة ، أراقبها.. تمشي العقارب دائما في نفسه الاتجاه
    لم لا تميل صوبك ؟
    تجرفني نحوك ؟؟
    أو لم لا تمضي في الطريق المعاكس نحو النسيان ..؟!
    هل قدّر على كلماتنا أن تلفظها سطور اللقاء وسطور الفراق ..؟!
    معلّقة مشنقتي عند الحدود الوسطى دائما .. عالقة روحي تحت جفنيك ..!
    فاغمض عينيك ..أريد أن أغيب ، أتلاشى فيك ، أو حررني حتى أطير .. فأعود إلى قفص حزني .. !"

    أحست فجأة أنها أصبحت لوحة حنين ، تتداخل فيها ألوان متناقضة،
    أي ريشة تلك التي
    ترسمها على حافة الجنون فتاة ذات جديلتين، واحدة شقراء وأخرى سوداء ..؟!
    أحست بضيق،رمت الساعة من يديها ، فتحطمت ، وتبعثرت عقاربها ..
    تنهدت بعمق، أحست أن المكان لا يحتويها، و الأحلام تطردها مستهزئة بها.
    دنت من العقارب ، التقتطها برفق، ألصقتها على الحائط باتجاه البحر .. !
    ضحكت .. بكت .. جمعت شتات شعرها بقلم ،
    أمسكت بآخر، وعلى الجدران راحت ترسم مزيدا من العقارب ،
    تديرها كيفما تشاء، تلونها مثلما تريد، رسمت ساعات جديدة.. ساعة حب ..ساعة نسيان .. ساعة أمل .. ساعة لقاء ..
    ساعة تشبهه ، بعقارب تشبها ؛ لتضمن أنها دائما سوف تدور في فلكه ..!

    جميل .. اهطلي يا مطرة
    روى عاشق الحرف
    والباحثين عن رقى الكلمة
    اهطلى يامطرة
    فالأرض عطشى
    و القلوب ضنينة
    اهطلى يامطرة
    و امنحي ماءك
    قدرة الغوص
    لتحي جفاف الحجارة
    و الطينة الغفل !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-05-2011, 16:20.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وجدوه مُسَجَّى على الطريق ..نفضوا الرمال عن جبينه ...
    وعندما واروه ....واروا أُمَّةً من الخِلال..والصفاتِ والمناقب..و ترحَّموا عليه ...ثم مضوا...



    أستاذي خضر
    هذه قصة جميلة و سريعة جدا
    جسدت رحلة حياة لعلم ضخم من الفروسية و النبل
    أرجوك أنزلها فى القصيرة جدا

    محبتي أيها الرائع

    اترك تعليق:

يعمل...
X