سأفكر بشيء
وأعود حالما انتهي
شكرا لك أستاذ ربيع
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
للوهم سلطان مدهش ،
حين تتصور أن جمهورا ينتظر عملك ،
و أنه يتعين عليك الكتابة باستمرار و بلا توقف !
و فى خلال شهر واحد ،
واحد فقط ، سوف يقنعك هذا الجمهور ، و لو مجاملة ،
أنك أجدت ... و حين تمعن النظر سترى أنك مدين
لهذا الوهم الجميل !!
اترك تعليق:
-
-
كان عليه أن يلفت نظره ،
إلى أن تجربة من تم طرح اسمه ،
ليست بحجم يسمح باستفادة الجميع !
اتهم فورا - و دون مواربة - بالصغير ،
بل غالوا حين طرحوا اسمه فورا ارضاء له ،
فعرف - و لأول مرة - كم يساوى فى نظر هؤلاء !!
اترك تعليق:
-
-
أحس بتفاهة ما يفعل ،
وتلك اللعبة السافلة التى يمارسها ،
ربما بحب يفعل ،
بحب يقرأ ،
و يزجى النصح و الامتنان ،
ماذا لو أنه لم يقرأ ،
و لم يقدم شيئا سوى طرح عمله ،
و اكتفى ؟
قهقه حتى انبطح ، وهو يردد : حتى عمرك لا يساوى شيئا !!
اترك تعليق:
-
-
تحيره تلك الدودة كثيرا ،
قدم لها نوعا محددا من الغذاء توصل إليه ،
عن طريق دراسته ،
انتظر ما يحدث ،
بعد وقت يسير ،
كانت تتحول إلى إناث ،
عندها منع عنها الغذاء ،
شيئا فشيئا كانت تعود إلى سابق عهدها .
هتف : أ تكون العلة ذاتها فى رجال المدينة ؟!!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 06:35.
اترك تعليق:
-
-
فكر كثيرا ،
هل حملت الجينات وراثيا ،
أم كان نوع الغذاء ،
أم كانت حالة الموات والخنوع التى فرضتها السلطات ،
على كامل البلاد ؟!
كان فى حاجة إلى بصيص نور ،
يهديه إلى حقيقة ما يتم ،
و إلا أصابه ما أصاب الجميع !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-02-2010, 13:28.
اترك تعليق:
-
-
لا يدرى لم تذكر تلك الدودة البحرية ،
حين شاهد الرجال فى ذلك اليوم ،
و قد ظهرت لهم أثداء ،
و تغنجت ألسنتهم ،
ومالوا إلى الدعة و النقار !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-02-2010, 13:52.
اترك تعليق:
-
-
قالت له انها تشتاقه,تشتاقه كثيرا...
وأن قلبها يكاد يترك النبض من فرط الحنين ..
فابتسم, وأمعن في الغياب !
اترك تعليق:
-
-
الحياة لا تمضي بلحظات لم نعشها أو لم نبلغها ...
لا تمضي الا بما يمرّ علينا سواء شئنا أو أبينا ..
ولذلك فانه علينا أن نجذب الينا منها ما نشتهي...
اترك تعليق:
-
-
حين أحبها ،
كان يخترق مضارب الغجر ،
فى جسارة عجيبة ،
وهناك ترك نفسه ليد خبيرة ،
وشمت على صدره ،
و ذراعه ،
و ضلوعه صورتها ..
و حين خلفته ،
تحت ضغط القبيلة ، أراد التخلص منها ،
فشل .. فأعلن حربا غير متكافئة !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 06:30.
اترك تعليق:
-
-
كل قصائده الجديدة ،
كانت تحمل لفظة نكاح ،
و بعض ملامح لرجال و نساء ،
و بعض رتوش غرائبية ،
أكدت على مرور فرويد على طفولته !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-02-2010, 08:29.
اترك تعليق:
-
-
كانت قد أفلحت فى دس السم للوحش .
وحين أتى لينهش الكبد ،
كما هو الحال منذ ألف سنة ،
أبصره ميتا ،
ابتعد محلقا ،
وتركها تندب ضحيتها !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 06:28.
اترك تعليق:
-
-
كان عليه أن يصعد بالصخرة ،
إلى أعلى الجبل ..
بمقدرة عالية أفلح أخيرا ،
و حين كان يعود منتصرا ،
تدحرجت الصخرة ،
وهشمت رأسه ،
فى الصباح التالى ،
كانت رؤوس كثيرة تتهشم بنفس الفعل !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 06:26.
اترك تعليق:
-
-
زغزغ النهر تماسكه ،
فارتجف ،
حار أين يضع يده ،
التفت يمينا ،
رآها ..
شمالا ..رآها
فأسرع معانقا النهر !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-02-2010, 08:16.
اترك تعليق:
-
-
كان النيل يحلم ،
و يحتضن ظلمة الليل ،
يحيلها إلى بريق أخاذ ،
حين علا صوتها مزلزلا روحه،
فدنا ،
تدلى .. و غرق فى نهرها !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-02-2010, 08:11.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 239592. الأعضاء 5 والزوار 239587.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: